الحل الصحيح هو :
الخلفية.
شرح الإجابة :
أولاً، لنبدأ بسطر بسيط وواضح: وضع الإبهام خلف عنق المضرب يزيد القوة ويمنح تحكم أفضل في توجيه الضربة. بهذا التبديل البسيط تتغير طريقة انتقال الطاقة من اليد إلى الكرة مباشرة، ولذلك يشعر اللاعب بتحكم أكبر وبصعوبة أقل في تحديد الزاوية.
بعد ذلك، لننتقل خطوة فكرية تلطف الفهم. عندما يثبت الإبهام خلف عنق المضرب، تستقر اليد حول المقبض وتصبح حركة المعصم أقل عشوائية. وبالتالي، تظهر فائدة أخرى مهمة وهي ثبات التوازن أثناء الضربة، وهذا يساعد في تكرار نفس الحركة كل مرة بدقة أكبر، وبسرعة تعلم أكبر لدى اللاعب.
ثم، لنوضح السبب البياني بصورة أقرب إلى العمق دون إسهاب ممل. في هذا الوضع تتحكم العضلات الصغيرة في الرسغ بشكل متناسق، فيؤدي ذلك إلى انتظام دوران المعصم وتوليد ضغط متزايد على نقطة تماس الكرة. النتيجة: ضربات أخطر وأكثر إيقاعاً، وكذلك قدرة أكبر على تغيير اتجاه الكرة عند الحاجة.
خلاصة سريعة ومعقولة لربط الأمور ببعضها: تمر الطاقة من الذراع إلى المضرب بفاعلية أكبر عندما يكون الإبهام خلف عنق المضرب، لأن ذلك يقلل من فقدان الطاقة عبر ارتخاء القبضة ويزيد من انتقالها إلى الكرة. بالإضافة إلى ذلك، يعطي هذا الوضع شعوراً أفضل بموضع المقبض داخل اليد، ما يسهل التحكم في التوجيه والسرعة.
إقرأ أيضا:أداة تخمين (بوت) يوزرات سناب أونلاين دون تسجيل دخولوأخيراً، للتأكيد الإجابي الصريح كما طلبت: وضع الإبهام على عنق المضرب لزيادة القوة والتحكم في اتجاه المضرب يكون في المسكة؟ — الجواب المؤكد هو: الخلفية.