الجواب: خطا، بل يعتبر تحديد الاتجاهات نحو المهن أمرًا مهم للطلاب فالتوجيه المهني يعتبر جزءا أساسيا في تكوين مستقبل الطلاب، خاصة في سياق سوق العمل السعودي المتغير.
فاختيار المسارات المهنية المناسبة يبدأ من مراحل التعليم الثانوي والجامعي، حيث تساعد المناهج الدراسية المتطورة وبرامج الإرشاد والاستشارة المهنية في تخطيط المستقبل بكفاءة.
اكتساب المهارات العملية وتدريب الطلاب يتم من خلال بيئة تعليمية ملهمة، تركز على توجيه الشباب نحو التخصصات المتاحة والمتوافقة مع متطلبات السوق. الدعم الأكاديمي يعزز فرص التوظيف ويشجع الطلاب على اتخاذ القرارات المهنية الصحيحة، مع مراعاة تطوير الذات من خلال ورش العمل والبرامج التدريبية.
لذلك التوجيه المدرسي يبرز أهمية التخطيط واختيار الأهداف المهنية التي تتوافق مع المهارات الشخصية والقيادية. مع تقدم التكنولوجيا الحديثة، تصبح تحديات المستقبل أكثر تعقيدا، مما يتطلب تحفيزا ذاتيا ورؤية مستقبلية واضحة لتحقيق الطموحات المهنية والتطوير الوظيفي.
لمواجهة تحديات الطلاب تركز البرامج التعليمية على تلبية الاحتياجات السوقية وتوفير فرص النمو من خلال التدريب العملي والتوجيه من المرشدين المهنيين لوظائف المستقبل.