خطأ، تتزايد سرعة الجسم المتحرك إذا أثرت فيه قوة محصلة في نفس اتجاه حركته، وذلك وفقًا لقانون نيوتن الثاني للحركة، الذي ينص على أن تسارع الجسم يتناسب طرديًا مع القوة المحصلة المؤثرة عليه وعكسيًا مع كتلته.
- إذا أثرت قوة محصلة في اتجاه حركة الجسم، فإنها تزيد من سرعته، مما يؤدي إلى تسارعه.
- أما إذا أثرت قوة محصلة في عكس اتجاه حركة الجسم، فإنها تقلل من سرعته، مما يؤدي إلى تباطئه.
- وتعتمد العلاقة بين القوة والتسارع على مفهوم الكتلة، حيث أن الجسم ذو الكتلة الأكبر يتطلب قوة أكبر لتغيير سرعته.
- ويمكن أن تتغير حركة الأجسام بسبب تأثير قوة الاحتكاك، وهي قوة ممانعة تنشأ بين سطوح الأجسام المتلامسة، وتقاوم حركة بعضها بالنسبة إلى بعض.
- كما أن قوة الجاذبية الأرضية تؤثر على حركة الأجسام، وتسبب تسارعها نحو الأرض.
- ويمكن قياس حركة الأجسام من خلال السرعة المتجهة، وهي السرعة التي يقطع فيها الجسم إزاحات متساوية في أزمنة متساوية، ويكون الجسم متحركًا بمقدار ثابت وفي خط مستقيم.