قصص الأفلام والمسلسلات

قصة فيلم Wrong Turn 4

قصة فيلم Wrong Turn 4

Wrong Turn 4 (البدايات الدموية) هو الجزء الرابع من سلسلة أفلام الرعب المعروفة “المنعطف الخاطئ”، يأخذنا هذا الجزء إلى البداية حيث يروي قصة مجموعة من الأصدقاء الذين يختارون الاستمتاع بعطلتهم الشتوية وممارسة التزلج.

لكن، خلال رحلتهم يواجهون عاصفة ثلجية قوية تجبرهم على اتخاذ طريق غير صحيح، ليكتشفوا أنهم ضائعون في غابة حالكة ومخيفة.

قصة فيلم Wrong Turn 4

يبدأ الفيلم في مستشفى مهجور مليء بالمسوخ التي تهاجم وتلتهم أي شخص يدخل إليها بشكل مروع.

يعرف الدكتور فرانك الدكتورة الجديدة بالمستشفى وحالات المرضى، بما في ذلك غرفة تضم كائنات مشوهة. كما نتعرف على عائلة هيرتر المرعبة التي قامت بأكل والديها.

تستطيع المسوخ الهروب بعد فتح الأبواب بواسطة دبوس، وتبدأ في مهاجمة الجميع وتقتل حارس المستشفى وتواصل اعتداءاتها.

بعد مرور 15 عاماً تتوجه مجموعة من الأصدقاء إلى منطقة نائية وتكتشف مستشفى مهجورة، وعند دخولهم يكتشفون أن المكان مليء بمخلوقات غريبة.

ينفصلون عن بعضهم البعض ويحاولون العثور على وسيلة للهروب لكن الوحوش تهاجمهم، أثناء بحثهم عن مساعدة يقوم أحدهم بتشغيل مولد الكهرباء في المستشفى، ويكتشفون فيديوهات توثق جلسات علاج بالصدمة الكهربائية للوحوش فيدركون أنهم في موقف خطر ويكافحون من أجل النجاة.

يواجه أحد الأصدقاء مخلوقاً مشوهاً ويتم قتله ويبدأ الباقون بالبحث عن وسيلة للهروب، يزداد الرعب عند اكتشافهم أدوات التعذيب والدماء في المكان.

إقرأ أيضا:قصة فيلم Age of Adaline ويكيبيديا

بعد ذلك يتعرضون لهجوم من المخلوقات التي تبدأ في قتلهم بطرق همجية، يحاولون حماية أنفسهم لكن المعركة ضد الوحوش قوية، فتقرر المجموعة تقرر التصدي للوحوش وتجهيز الأسلحة.

إقرأ أيضا:قصة فيلم Haile 1 المستوحاة من قصة حقيقية ويكيبيديا

فتستعد المجموعة للمواجهة الأخيرة لكنها تفاجأ بقطع التيار الكهربائي، يحاولون الفرار من المستشفى في ظل ظروف قاسية.

النهاية تشهد مواجهة أخيرة مع الكائنات المتوحشة بعض الأشخاص يتمكنون من الفرار، لكنهم يواجهون مصيراً حزيناً إذ يُقتلون جميعا في النهاية.

السابق
يعيد علماء الأحياء الاستقصاء نفسه مرات عديدة من أجل الحصول علي بيانات منتظمة
التالي
التفكير عملية اجتماعية متصلة بمحيطنا المجتمعي فما قيمة التنوع الثقافي في المملكة العربية السعودية وعلاقته بتفكير الأفراد

اترك تعليقاً